حقائق مثيرة و جديدة حول إتهام مستخدم فندق بإغتصاب سائحة ستينية بأكادير

حصلت "شوف تيفي" على معطيات جديدة من عمال بالفندق الذي إهتز بحر هذا الأسبوع، على واقعة إغتصاب مستخدم لسائحة بريطانية في الستين من عمرها.

وقالت ذات المصادر، رواية مغايرة عن تلك التي يتم تداولها حول واقعة الاغتصاب التي تعرضت لها سائحة بريطانية ستينية بأحد الفنادق الفخمة بأكادير من طرف مستخدم به، حيث أن المتهم بالفعل ضبط يمارس الجنس مع “الضحية” داخل غرفتها ، إلا أن الأمر تم برضاها وبدعوة منها ، لكن دخول أحد أبناء السائحة فجأة إلى الغرفة جعلها تستغيث وتدعي تعرضها للاغتصاب تجنبا للفضيحة.
وأضافت ذات المصادر، أنه يصعب إجبار أي نزيل بالفندق على ممارسة الجنس غصبا، حيث أن غرف الفندق متقاربة وتتوفر على أجراس، كما أن عمال النظافة وحراس الأمن الخاص، يراقبون كل كبيرة وصغيرة.
وتجدر الإشارة أن المتهم يبلغ من العمر حوالي 55 سنة وهو متزوج وله أبناء واشتغل مدة تتجاوز 26 سنة من العمل بالفندق مسرح الفضيحة.